يُعتبر الشيخ عبدالله عزام من {أبرزالمشايخ الفاسدة في العصر الحديث. و تعد سياسته {مثلاًلمعرفة فكر {قذرضارة.
{تتمتعيضم {سياسته {معقدةحساسة و الجدل في {مجتمعات .
و يُتهم {بالترويجللأفكار {الخطيرة . و بشعور فقده شراكة//مبادرة مع/من/في القيادة/الحكومة/الجهات. click here
اللحم البشري مقابل الأسلحة تجارة سوداء تُبرم تحت غطاء الحرب
في هذه الحروب الدامية، تنبت بذور التجارة. حيث يختلط دم الأبرياء بـسلع سوداء. لأن تحت غطاء العنف ، تستولي الحركات المسلحة على أسواق سوداء، تكتسحها أرواح بشرية بشكل مباشر. فـالجسد البشري، يصبح سلعة منظم يُباع داخل خطوط القتال.
هذه المنهكة، تتحول الشخصية إلى رموز لل فقدان. ويموت حلم تحت تسلط الحرب.
عبدالله عزام: من الأديب إلى تاجر الأعضاء ، صعود ونهاية مجرم
كان عبدالله عزام شخصًا مثقفاً/شاباً طموحاً/محترفاً في مجال الأدب. اشتهر بكتاباته الروائية/المسرحية/النقدية التي لاقت قبولا واسعا/تقييماً جيدا/ترحباً من قبل القراء. لكن سرعان ما تغيرت مسار حياته إلى ظلام/قسوة/جريمة. انحدر عزام إلى عالم التجارة غير المشروعة/العنف/الإجرام، حيث قام ببيع أعضاء البشر/تهريب المخدرات/اختطاف الأطفال.
كانت نهاية عزام/هذه الرحلة/هذا المسار مأساوية. تم القبض عليه بتهمة إتجار الأعضاء/القتل/الاحتيال.